Principais vídeos

Tawwaq
295 Visualizações · 2 anos atrás

⁣جانب من إستهداف تجمعات المحتل النصيري والروسي بصواريخ الحميم وقذائف الهاون وقذائف المدفعية بريف إدلب الجنوبي والحمد لله رب العالمين

Tawwaq
282 Visualizações · 2 anos atrás

لحظة إستهداف دشمة يتحصن بها المحتل النصيري على محور الدار الكبيرة

Tawwaq
278 Visualizações · 2 anos atrás

جانب من صد محاولة تقدم للمحتل النصيري على محور البرسة بريف ادلب الجنوبي

Tawwaq
268 Visualizações · 2 anos atrás

لحظة إستهداف تجمعات المحتل النصيري والروسي بقرية سفوهن بصواريخ الحميم

Tawwaq
267 Visualizações · 2 anos atrás

لحظة إستهداف تجمعات المحتل النصيري والروسي بقرية جرجناز بصاروخ البركان والحمد لله رب العالمن

بتار الإعلامي
262 Visualizações · 2 anos atrás

⁣لحظة إستهداف مجموعات للمحتل النصيري على محور الدار الكبيرة التي كانت تحاول التقدم على النقاط بعد تحريرها من قبل مجاهدي انصار التوحيد على محور الملاجة

Tawwaq
254 Visualizações · 2 anos atrás

لحظة إستهداف المدفعية الروسية بمعسكر البراغيثي بريف إدلب الشرقي بصاروخ البركان

Tawwaq
254 Visualizações · 2 anos atrás

فرحة عوام المسلمين بإنتصارات المجاهدين في ريف حلب الجنوبي وأسر عدد من الروافض

Tawwaq
232 Visualizações · 2 anos atrás

لحظة إستهداف رتل للمحتل النصيري أثناء إنسحابه من قرية الفطيرة على محور جبل الزاوية

بتار الإعلامي
196 Visualizações · 2 anos atrás

⁣لحظة إستهداف تجمع للمحتل
النصـيري والروسي بقرية الدار الكبيرة وتحقيق إصابات مباشرة ولله الحمد

Tawwaq
187 Visualizações · 2 anos atrás

لحظة إستهداف النصيري براجمة الهاون بريف حماة الشمالي والحمد لله رب العالمين

Tawwaq
142 Visualizações · 2 meses atrás

⁣#تواق_ميديا


رثاء الشهيد بإذن الله
" أنس حج حسين العاتقي" أبو مصعب الحمصي

Tawwaq
118 Visualizações · 2 meses atrás


أبو سارية، أو كما يُعرف بـ “عزّام درعا”
ذلك الرجل البسيط، المتواضع، الفقير في مظهره، الغني في جوهره، الذي عاش لله، ومضى في دربه صادقًا، ثابتًا، مخلصًا.


ما لا يعرفه كثيرون عن عزّام – أو كما أحب أن أسميه (سارية العز)– أنه كان صاحب همة عالية وغيرة صادقة على دين الله. لم يكن من أهل الشعارات، بل من أهل الأفعال. كلما نادى المنادي إلى الجهاد، كان من أوائل من لبّى، يسبق بخطاه الصفوف، يحمل في قلبه ثأرًا للإسلام والمسلمين، لا يهاب الموت، ولا يرضى بالفتور.


لم يغب عن ميادين الجهاد يومًا، ولم يتأخر عن ساحات الدعوة لحظة. تارةً يدعو عامة الناس إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وتارةً يجلس بين إخوانه المجاهدين، يذكّرهم بواجب الإعداد، ويحثّهم على الصبر والثبات.


وكان – رحمه الله – من الرجال الذين كان لهم فضل كبير في دعم الإخوة خلف خطوط العدو قبل انطلاق شرارة التحرير في سوريا. بذل وقته وجهده بصمت وتفانٍ، في وقت كانت فيه الكلمة مخاطرة، والحركة ثمنها الدم.


وكان من كوادر الاستطلاع الأوائل، الذين عُرفوا بدقة الرصد وصدق النقل، وكان له دور محوري في معارك “ردع العدوان” الأخيرة، حيث كان ركيزةً أساسية في التخطيط والمساندة، لا يهدأ له بال حتى يطمئن على تقدم المجاهدين وسلامتهم.


فبأي كلمات أرثي هذا الرجل؟
برحيله فقدنا أخًا صدوقًا، ومجاهدًا من الطراز الرفيع، وناصحًا لا يُملّ حديثه، ولا يُنسى أثره.


رحمك الله يا عزّام، وجعل مثواك في عليين، مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا




Showing 5 out of 5