סרטונים מובילים
لحظة إستهداف دشمة يتحصن بها المحتل النصيري على محور الدار الكبيرة
النشيد الصوتي الحصري
"أزفّ الرحيل"
رثاءٌ لإخواننا الشهداء الذين ثبتوا على درب الجهاد، ومضوا وقلوبهم معلّقة بالحق، لم يُبدّلوا ولم يتراجعوا
لحظة إستهداف تجمعات المحتل النصيري والروسي بقرية جرجناز بصاروخ البركان والحمد لله رب العالمن
لحظة إستهداف تجمعات المحتل النصيري والروسي بقرية سفوهن بصواريخ الحميم
لحظة إستهداف مجموعات للمحتل النصيري على محور الدار الكبيرة التي كانت تحاول التقدم على النقاط بعد تحريرها من قبل مجاهدي انصار التوحيد على محور الملاجة
فرحة عوام المسلمين بإنتصارات المجاهدين في ريف حلب الجنوبي وأسر عدد من الروافض
إعادة_النشر
#تواق_ميديا
النشيد المميز :
"إزا كانَ أمرُ اللهِ يقدرُ"
لحظة إستهداف المدفعية الروسية بمعسكر البراغيثي بريف إدلب الشرقي بصاروخ البركان
لحظة إستهداف رتل للمحتل النصيري أثناء إنسحابه من قرية الفطيرة على محور جبل الزاوية
لحظة إستهداف تجمع للمحتل
النصـيري والروسي بقرية الدار الكبيرة وتحقيق إصابات مباشرة ولله الحمد
لحظة إستهداف النصيري براجمة الهاون بريف حماة الشمالي والحمد لله رب العالمين
أبو سارية، أو كما يُعرف بـ “عزّام درعا”
ذلك الرجل البسيط، المتواضع، الفقير في مظهره، الغني في جوهره، الذي عاش لله، ومضى في دربه صادقًا، ثابتًا، مخلصًا.
ما لا يعرفه كثيرون عن عزّام – أو كما أحب أن أسميه (سارية العز)– أنه كان صاحب همة عالية وغيرة صادقة على دين الله. لم يكن من أهل الشعارات، بل من أهل الأفعال. كلما نادى المنادي إلى الجهاد، كان من أوائل من لبّى، يسبق بخطاه الصفوف، يحمل في قلبه ثأرًا للإسلام والمسلمين، لا يهاب الموت، ولا يرضى بالفتور.
لم يغب عن ميادين الجهاد يومًا، ولم يتأخر عن ساحات الدعوة لحظة. تارةً يدعو عامة الناس إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وتارةً يجلس بين إخوانه المجاهدين، يذكّرهم بواجب الإعداد، ويحثّهم على الصبر والثبات.
وكان – رحمه الله – من الرجال الذين كان لهم فضل كبير في دعم الإخوة خلف خطوط العدو قبل انطلاق شرارة التحرير في سوريا. بذل وقته وجهده بصمت وتفانٍ، في وقت كانت فيه الكلمة مخاطرة، والحركة ثمنها الدم.
وكان من كوادر الاستطلاع الأوائل، الذين عُرفوا بدقة الرصد وصدق النقل، وكان له دور محوري في معارك “ردع العدوان” الأخيرة، حيث كان ركيزةً أساسية في التخطيط والمساندة، لا يهدأ له بال حتى يطمئن على تقدم المجاهدين وسلامتهم.
فبأي كلمات أرثي هذا الرجل؟
برحيله فقدنا أخًا صدوقًا، ومجاهدًا من الطراز الرفيع، وناصحًا لا يُملّ حديثه، ولا يُنسى أثره.
رحمك الله يا عزّام، وجعل مثواك في عليين، مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا
#تواق_ميديا
رثاء الشهيد بإذن الله
" أنس حج حسين العاتقي" أبو مصعب الحمصي